TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

3 مدن خليجية ضمن قائمة الجيل الجديد "لمراكز القوة المالية العالمية"

3 مدن خليجية ضمن قائمة الجيل الجديد "لمراكز القوة المالية العالمية"




أبرز موقع "بيزنس انسايدر" قائمة المدن الـ 24 التي تمثل الجيل الجديد من "مراكز القوة المالية العالمية"، واعتمد الموقع على بيانات مؤشر "مراكز المال العالمية" الصادر في مارس والذي تصدرته مدينة "لندن" حينئذ لتستعيد المركز الأول من مدينة "نيويورك" الأمريكية".

 
كانت "نيويورك" قد فاجأت العالم بإزاحة "لندن" من عرش القائمة للمرة الأولى في عام 2013 و2014، لكن العاصمة البريطانية نجحت في استعادة عرشها هذا العام حيث حصلت على أعلى التقييمات في جميع معايير المؤشر.

 
وسلط "بيزنس انسايدر" الضوء هذه المرة على مدن الأسواق الناشئة المدرجة بالمؤشر العالمي "مورجان ستانلي كابيتال إنترناشيونال"، وأعد تصنيفا أكثر تخصصا لإبراز الجيل الجديد من "مراكز القوة المالية الدولية" من بينها، واعتمد على خمسة معايير هي بيئة الأعمال وتنمية القطاع المالي والبنية التحتية والموارد البشرية والسمعة، وحصلت 3 مدن عربية على مراكز متقدمة في التصنيف.


تقدمت مدينة "ساو باولو" البرازيلية بـ 12 مركزا مقارنة بالعام الماضي، وهي واحدة من أكثر مدن العالم اكتظاظا بالسكان، وتعد المركز المالي للبرازيل.

حصدت المدن الصينية ثلاثة من المراكز العشر الأولى على القائمة مما يعكس استمرارية نمو اقتصاد التنين الأصفر، واحتفظت العاصمة "بكين" بنفس مركز العام الماضي.

تراجعت العاصمة التايوانية "تايبية" مركزا واحدا مقارنة بالعام الماضي لكنها ظلت ضمن قائمة العشر الأولى إذ جاءت بالمركز السابع.

نجحت العاصمة الإماراتية "أبو ظبي" في بناء سمعة طيبة في مجال إدارة الثروة، لذلك يُتوقع أن تحتل مكانا بارزا على خارطة القوى المالية الدولية في المستقبل.
تعتبر "بوسان" ثاني أكبر مدن كوريا الجنوبية بعد "سول"، وتضم أحد أهم الموانئ بالدولة الآسيوية، واحتفظت بمركز العام الماضي، وتعد ثاني أهم مركز مالي في منطقة شرق آسيا خارج الصين.

تعد "شنتشن" أحد أسرع المدن الصينية نموا وتطورا، وهي تربط بين "هونج كونج" و"الصين"، وتشتهر باحتضانها وجهات عديدة للتسوق.

تعد العاصمة القطرية الدوحة ثاني أهم مراكز المال وأسرعها نموا في منطقة الشرق الأوسط بعد "دبي".

تعد العاصمة القطرية الدوحة ثاني أهم مراكز المال وأسرعها نموا في منطقة الشرق الأوسط بعد "دبي".

تراجعت مدينة "شنغهاي" الصينية خمسة مراكز مقارنة بعام 2014 نتيجة اشتداد المنافسة مع بقية المدن الصينية، لكنها ما زالت تتفوق على منافسيها المحليين ولو بفوارق أقل.

أزاحت "دبي" مدينة "شنغهاي" من المركز الثاني هذا العام في ظل النمو المتلاحق الذي تشهده المدينة الخليجية.

احتفظت عاصمة كوريا الجنوبية وأكبر مدنها "سول" بسهولة بتربعها على عرش القائمة للعام الثاني في 2015، ووفقا للتقرير أحرزت المدينة تقدما ضئيلا مقارنة بالعام الماضي، لكنها لم تتزحزح عن مركزها في المرتبة الأولى.