توقع محللون فينييون وخبراء أسواق مال استمرار وتيرة صعود بورصة مصر مع ترقب حذر لتظاهرات يوم الجمعة القادمة.
وأصدرت الجبهة السلفية بياناً، في وقت سابق من هذا الشهر، دعت فيه إلى ما أسمته "انتفاضة الشباب المسلم"، يوم 28 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، مطالبين بـ"فرض الهوية الإسلامية دون تمويه، ورفض الهيمنة على القرارات السياسية والاقتصادية، وإسقاط حكم العسكر".
وأضاف المحللون، فى أحاديث خاصة لــ "مباشر"، ان مرور التظاهرات بسلام ودون وقوع اى أحداث سلبية قد تعكر صفو المتعاملين سيدفع المؤشرات للإنطلاق بقوة فى تداولات الأسبوع القادم.
توقعت مني مصطفي، المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية، أن تواصل المؤشرات ارتفاعاتها فى جلسة نهاية الأسبوع وسط زخم شرائي إنتقائي على بعض الأسهم من إستمرار ترقب المتعاملين إنتظاراً لتظاهرات يوم الجمعة.
وأضافت ان مرور هذا التظاهرات بسلام دون وقوع اعمال شغب مؤثر سينعكس إيجاباً على تحركات السوق فى تعاملات الأسبوع القادم ويشجع المتعاملين لضخ المزيد من السيولة وتحمل المخاطره خاصة المؤسسات التى بدأت في بناء مراكزها الشرائية طويلة الأجل بشكل تدريجي و إنتقائي على الأسهم.
وأضافت انه من المتوقع ان نشهد بعض جني الأرباح الطفيف على جانب من الأسهم خاصة تلك التى واصلت إرتفاعها بشكل قوي حيث يميل الافراد الى أجراء المتاجره السريعه فضلاً عن الأحتفاظ بالأسهم حيث إقتنص المشتري الكثير من الأسهم التى وصلت بالفعل لمراحل سعرية جاذبة جداً خاصة على الأسهم القوية على مدار الجلسات الماضية .
أوضحت ان المؤشر الثلاثيني لديه مقاومة عند 9270 ثم 9330 نقطة =، ومنطقة الدعم عند 9158 ثم 9055 نقطة، أما المؤشر السبعيني فلديه مقاومة عند 646 ثم 651 نقطة، ومنطقة دعم بين 633 ثم 625 نقطة .
ونصحت المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية المتعاملين بمراقبة الأسهم بعناية، مع متابعة تحركات الأسهم وأحجام التداولات و تحديد نقاط الشراء الآمن مع الإتجاه للمتاجرات السريعه على الأسهم القوية التى تتحرك بالقرب من دعومها الرئيسية، مع الميل الى الشراء التجميعي في التهدئات والإحتفاظ بالسيولة الكافية لإقتناص اي فرصه سعرية على الأسهم .
من جانبه، قال محمد معاطي، مدير إدارة البحوث الفنية لدي ثمار للوساطة، أن القوي الشرائية بدأت فى الظهور منذ بلوغ مؤشر الثلاثين الكبار مستوي 9050 نقطة والتى استطاعت ان تحد من انخفاض السوق بنسبة كبيرة.
وأضاف ان قرار تكوين المراكز الشرائية فى الوقت الحالي لايزال يتضمن مخاطرة مرتفعه طالما ان المؤشر الرئيسي اسفل المقاومة 9370 نقطة. وحدد مستويات الدعم للمؤشر الرئيسي عند 9100-9000 نقطة، فيما حدد مستويات المقاومة عند 9370-9600 نقطة.
وارتفعت مؤشرات "بورصة مصر" بنحو جماعي لدى إغلاق تعاملات، الاربعاء، وربح رأسمالها السوقي نحو 5.4 مليار جنيه بدعم من مشتريات المؤسسات.
وصعد المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بما نسبته 1.34% عند 9234.74 نقطة، فيما ارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" ليغلق رابحا ما نسبته 1.34% عند 639.29 نقطة.
وأصدرت الجبهة السلفية بياناً، في وقت سابق من هذا الشهر، دعت فيه إلى ما أسمته "انتفاضة الشباب المسلم"، يوم 28 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، مطالبين بـ"فرض الهوية الإسلامية دون تمويه، ورفض الهيمنة على القرارات السياسية والاقتصادية، وإسقاط حكم العسكر".
وأضاف المحللون، فى أحاديث خاصة لــ "مباشر"، ان مرور التظاهرات بسلام ودون وقوع اى أحداث سلبية قد تعكر صفو المتعاملين سيدفع المؤشرات للإنطلاق بقوة فى تداولات الأسبوع القادم.
توقعت مني مصطفي، المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية، أن تواصل المؤشرات ارتفاعاتها فى جلسة نهاية الأسبوع وسط زخم شرائي إنتقائي على بعض الأسهم من إستمرار ترقب المتعاملين إنتظاراً لتظاهرات يوم الجمعة.
وأضافت ان مرور هذا التظاهرات بسلام دون وقوع اعمال شغب مؤثر سينعكس إيجاباً على تحركات السوق فى تعاملات الأسبوع القادم ويشجع المتعاملين لضخ المزيد من السيولة وتحمل المخاطره خاصة المؤسسات التى بدأت في بناء مراكزها الشرائية طويلة الأجل بشكل تدريجي و إنتقائي على الأسهم.
وأضافت انه من المتوقع ان نشهد بعض جني الأرباح الطفيف على جانب من الأسهم خاصة تلك التى واصلت إرتفاعها بشكل قوي حيث يميل الافراد الى أجراء المتاجره السريعه فضلاً عن الأحتفاظ بالأسهم حيث إقتنص المشتري الكثير من الأسهم التى وصلت بالفعل لمراحل سعرية جاذبة جداً خاصة على الأسهم القوية على مدار الجلسات الماضية .
أوضحت ان المؤشر الثلاثيني لديه مقاومة عند 9270 ثم 9330 نقطة =، ومنطقة الدعم عند 9158 ثم 9055 نقطة، أما المؤشر السبعيني فلديه مقاومة عند 646 ثم 651 نقطة، ومنطقة دعم بين 633 ثم 625 نقطة .
ونصحت المحلل الفني لدي المجموعة الافريقية المتعاملين بمراقبة الأسهم بعناية، مع متابعة تحركات الأسهم وأحجام التداولات و تحديد نقاط الشراء الآمن مع الإتجاه للمتاجرات السريعه على الأسهم القوية التى تتحرك بالقرب من دعومها الرئيسية، مع الميل الى الشراء التجميعي في التهدئات والإحتفاظ بالسيولة الكافية لإقتناص اي فرصه سعرية على الأسهم .
من جانبه، قال محمد معاطي، مدير إدارة البحوث الفنية لدي ثمار للوساطة، أن القوي الشرائية بدأت فى الظهور منذ بلوغ مؤشر الثلاثين الكبار مستوي 9050 نقطة والتى استطاعت ان تحد من انخفاض السوق بنسبة كبيرة.
وأضاف ان قرار تكوين المراكز الشرائية فى الوقت الحالي لايزال يتضمن مخاطرة مرتفعه طالما ان المؤشر الرئيسي اسفل المقاومة 9370 نقطة. وحدد مستويات الدعم للمؤشر الرئيسي عند 9100-9000 نقطة، فيما حدد مستويات المقاومة عند 9370-9600 نقطة.
وارتفعت مؤشرات "بورصة مصر" بنحو جماعي لدى إغلاق تعاملات، الاربعاء، وربح رأسمالها السوقي نحو 5.4 مليار جنيه بدعم من مشتريات المؤسسات.
وصعد المؤشر الرئيسي "إيجي أكس 30" بما نسبته 1.34% عند 9234.74 نقطة، فيما ارتفع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي أكس 70" ليغلق رابحا ما نسبته 1.34% عند 639.29 نقطة.
المصدر:
خاص مباشر
