TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

10 استراتيجيات للحفاظ على ربحية متداولي أسهم الخليج ومصر

10 استراتيجيات للحفاظ على ربحية متداولي أسهم الخليج ومصر
فوز "بايدن" بالرئاسة الأمريكية وأبناء توافر لقاح فعال لكورونا فرضت حالة من الترقب على أسهم الخليج ومصر

 

مباشر- محمود جمال: وسط  توقعات بأن تواصل الأسواق المالية بدول الخليج ومصر ارتفاعاتها مع توجه مؤشراتها لحصد المزيد من المكاسب في الجلسات القادمة ومحاولتها الوصول إلى مستويات ما قبل أزمة كورونا، وبالتزامن مع ظهور بعض الأنباء الإيجابية عن أسهم كبرى محركة للبورصات، تواصل "معلومات مباشر" نقل النصائح للمتداولين خلال تلك الفترة.

وقال محللون لـ "مباشر" إن هناك 10 خطوات استراتيجية هامة يجب على المتداولين اتباعها للمحافظة على استثمارتهم وأرباحهم في تلك الفترة شديدة الحساسية بالأسواق وخصوصا خلال التداولات المتبقية من شهر نوفمبر وشهر ديسمبر المقبل الذي من المتوقع أن تزداد فيها الأداء المتفاوت ببورصات المنطقة مع متابعة تطورات إجراءات تسليم السلطة بالولايات المتحدة الأمريكية وسط ادعاءات دونالد ترامب بأن هناك عمليات تزوير تمت وضغطت جو بايدن المضي قدوما في انتهاء تلك الإجراءات للمضي قدوما في تطبيق برامجه الاقتصادية والصحية والتي يتقدمها سبل محاربة وباء كورونا في ظل عودة ارتفاع معدلات الإصابة عالميا واتجاه بعض البلدان لفرض قيود الإغلاق بسبب الفيروس من جديد.

قطاعات واعدة

وقال أيمن فودة رئيس لجنة أسواق المال بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، لـ"مباشر"، إن الأسواق العالمية و الخليجية شهدت ارتفاعات على مؤشراتها فى غضون انتهاء انتخابات الرئاسة الأمريكية بفوز المرشح الجمهورى چو بايدن و الذى كان سببا فى حالة من عدم اليقين لدى بعض المستثمرين.

وأشار إلى أن بايدن أوضح أن سياسيته المتبعة بعد تسلمه السلطة هي انهاء الحرب التجارية مع الصين ثانى أكبر اقتصاد فى العالم ، ليأتى ذلك ببث الثقة في المتعاملين من جديد ودفعهم بضخ مزيد من السيولة بالأسهم و الذى يتوجب الحفاظ على الاستثمارات اولا ثم المحافظة على تلك المكاسب.

وأكد أن من أهم العوامل للمحافظة على أرباح المستثمرين في تلك الفترة بسوق المال هو البدأ بتنويع محفظة الأسهم بحيث تتضمن القطاعات الواعدة التى تحمل أنباء جيدة ثم تنتقل منها الاسهم المتفوقة ماليا من حيث الارباح و التى تمتلك اصول ذات قيمة عالية.

وأوضح أن من تلك العوامل هي اتباع استراتيجية محددة لجني الأرباح مع دراسة جيدة للأسهم من الناحية الفنية وهي الطريقة التى تعتبر دليل فى المتاجرة لحصد أكبر نسبة من الصعود على السهم مع تفعيل نقاط جني الأرباح فى حالة انعكاس السهم للتراجع و عدم الانتظار لمستويات أقل من سعر الشراء و كذلك تفعيل ايقاف الخسائر بما يتناسب مع نسبة تحمل المستثمر للمخاطرة.

وأشار إلى أن من تلك العوامل ضرورة وجود سيولة مالية بالمحفظة تتناسب مع حجم المحفظة حتى يتثنى اقتناص الفرص الشرائية مع التراجعات العنيفة أو فى حالة وجود بأنك لأى سبب مفاجئ كما حدث مع الأزمة الإدراية التي حدثت بالبنك التجارى الدولى وآثرت على الأسواق.

ولفت إلى أن من العوامل للحفاظ على استثمارتك كمتداول بأسواق المال بالمنطقة الاختيار الجيد للسهم من الناحية الفنية والمالية حتى تضمن عودة السهم لسعره بصورة اسرع مع حدوث أى تراجع لأسباب خارجية لا تخص شركته المصدرة.

وبين أن من تلك العوامل أيضا الاستغناء تماما عن استخدام الكريديت و عمليات المارجن اللذان يبددان مكاسبك مع التراجعات العنيفة، مشيرا غلى أن المارجن يزيد من نسبة المخاطرة بصورة كبيرة و بعرض المستثمر لمزيد من الخسائر عن نسبة استثمارات الحقيقية و بصورة كبيرة .  

وقال محمد كمال، نائب الرئيس التنفيذى لشركة رواد لتداول الأوراق المالية، إن المتداول الذي يريد الحفاظ علي الأرباح أو حجم استثمارته بسوق المال بشكل آمن يجب عليه تقسيم المحفظة المالية إلي جزئين 40% أسهم في مقابل الاحتفاظ بنسبة 60% كسيولة نقدية كي يكون لدى المستثمر المقدرة علي  لعمل متوسطات والحفاظ علي المكاسب في حالة تراجع الأسواق.

وقال محمد جاب الله رئيس قطاع تنمية الأعمال في بايونيرز، إن آي استثمار لابد من وجود له من خطة أبرز معالمها تحديد مناطق فنية مهمة للأسهم أولها منطقه وقف الخسارة ومنطقه تحقيق ربح بنسبه مئويه لا اتخطاها مهما كانت المغريات.

وأشار إلى أن أكبر مشاكل الاستثمار هو الخوف من ناحية والطمع من ناحية أخرى فلابد للتخلص منهم أن أضع خطة محكمة ملزمه لي فى الأداء حيث إن كسر منطقه إيقاف الخسائر يؤكد الخروج وتحقيق الهدف الربحي يعتبر إشارة خروج أيضا.

تخفيف مراكز

وقال محمد حسن العضو المنتدب لشركة ميداف لإدارة الأصول، لـ"مباشر": "بعد إعلان فوز المرشح الديمقراطى جو بايدن تم الإعلان عن اللقاح الأمريكى عن طريق شركة فايزر لإنهاء أزمة كورونا وقد تحركت الأسواق بعدها بشكل قوى آملين أن ينتهى كابوس الكورونا وإذ بالرئيس الأمريكى الجديد أن يعلن أن إنتاج اللقاح هذا العام لن يكفى المواطنين الامريكين مما قد يؤجل إنهاء أزمة الجائحة إلى العام القادم".

وأشار إلى أن ذلك قد يعرقل حركة الصعود القوية التى حدثت مع بداية تعاملات الاسبوع على الأسواق العالمية والخليجية ومصر بالإضافة إلى توجه الرئيس الأمريكى إلى الطاقة المتجددة وهو من أكبر الدول المستهلكة مما قد يضر بصناعة النفط بشكل عام على مستوى العالم مما قد يضر باقتصاديات الخليج وأيضا أسواق الخليج ومصر بها ضعف فى التعاملات على الأسهم.

ولفت إلى أن ذلك يدفعنا لدعوة المستثمرين إلى تخفيف المراكز على مستويات المقاومة الفنية وإعادة الشراء عند الانخفاضات بالقرب من منطقة الدعم وعدم الانسياق وراء الشراء بالهامش خلال هذه الفترة نهائيا.

وقال شريف حسين مستشار أسواق المال العربية والمصرية، أن  الأداء العرضي سيكون هو المسيطر على بورصات المنطقة خلال الأسبوع المقبل بعد زيادة المخاوف بشأن أعداد مصابي كورونا ولذلك يرجي التحرك بحذر وأخذ القرارات التي ترتكن للأسهم ذات الملاءة المالية القوية.

وأكد حسين، أن البورصة المصرية تحظى بميزة خاصة، حيث أن تماسكت بشكل كبير منذ اندلاع الازمة الإدارية بالبنك التجاري؛ مشيراً إلى أن ماتشهده البورصة المصرية حالياً من عمليات تجميع قوية من قبل محافظ الصناديق والمؤسسات بشكل عام يوكد النظرة الفنية الصاعدة للمؤشر العام اي جي اكس 30.

ولفت إلى أن قرار المركزي بالخفض الضئيل للفائدة جيد بالنسبة للأسهم العقارية والتي أكدنا في وقت سابق أن هذا القطاع يحمل فرصا جيدة للاستثمار متوسط وطويل الأجل.

دعم مكاسب

وقال الدكتور محمد راشد الخبير الاقتصادي والمدرس بكلية السياسة والاقتصاد جامعة بنى سويف، أن هناك حالة من الصعود سيطرت علي البورصات بمجرد ظهور المؤشرات الأولية لتقدم جو بايدن بالانتخابات الرئاسية في أمريكا علي منافسه دونالد ترامب وحققت الأسهم مكاسب جيدة على مدار الأسبوع الماضي.

ولفت إلى أن ذلك يستدعي تدوير رأس المال لدعم هذه المكاسب من خلال بيع جزء من الأسهم التي ارتفعت بنسبة كبيرة والاتجاه نحو شراء الأسهم التي لم ترتفع بشكل كبير ولا تزال أقل من قيمتها العادلة وبالتالي يكون فرصها أكثر فى تحقيق مضاعف ربحية أكبر على المدي القصير والمتوسط.

وقت مناسب

وبدورها، توقعت حنان رمسيس الخبيرة الاقتصادية بشركة الحرية لتداول الاوراق المالية ، أن الوقت مناسب للتركيز على ضخ استثمارات في أسواق المال في الفترة الحالية وتكوين مراكز عميقة في الأسهم صاحبة التاريخ العريق والقوائم المالية الجيدة والاستثمار لمدة طويلة وهو ما سيعزز من ربحية المتعامل ويزيد من التفاؤل لدية في ان اختياراتة اختيار سليم ويعود لعدة عوامل رئيسية.

وأوضحت أن من تلك العوامل اكتشاف لقاح للعلاج من فيروس كورونا وهو الأمر الذي خفض المخاوف من انتشار موجة ثانية من الجائحة وخفض الاهتمام بالذهب والذي يعتبر المنافس الاكبر لاسواق المال.

وأضافت أنه من تلك العوامل أيضا فوز جو بايدن في الانتخابات الامريكية والذي يتجة الي خفض احتمالات رجوع الحرب الاقتصادية مع الصين والتي كانت علي ذروتها في عهد الرئيس دونالد ترامب  والتي تعتبر شريك استراتيجي في التنمية الاقتصادية في المنطقة العربية.

وتوقعت أن تتعاطى الأسواق المالية إيجابيا خلال الأسبوع المقبل مع ترقية بعض أسهمها المدرجة على مؤشر "إم إس سي آي" للأسواق الناشئة وهو الأمر الذي تم نهاية الأسبوع الماضي وسيتم تفعيله نهاية الشهر الجاري، إضافة إلى قرار خفض الفائدة بمصر بنحو 50 نقطة وهو ماسيدفع بعض الأسهم العقارية إلى مكاسب محتملة.

نقاط حماية

ومن جانبه، أكد مينا رفيق مدير البحوث بشركة المروة لتداول الأوراق المالية،  لـ"مباشر"، يجب على المستثمر بأسواق الأسهم بالمنطقة وبمصر اتباع بعض التوجهيات الهامة لاسيما بعد إعلان فوز المرشح الديموقراطي جو بايدن ظهور آمال الوصول للقاح لعلاج فيروس كورونا.

وقال إنه يجب على المستثمر في الوقت الحالي الحذر واختيار الأسهم بعناية شديدة من الناحية المالية من حيث مضاعفات الربحية و نسب السيولة و ان يرجع الى التحليل الفنى فى اختيار التوقيت المناسب للشراء و البيع و تحديد نقاط الشراء و البيع و نقاط حماية الارباح وسط المخاوف بأن توزيع اللقاح قد يستغرق المزيد من الوقت و بالاخص ان شروط تخزينه غير متوفرة فى بعض الدول بالاضافه الى ان الدفعه الاولى لانتاج اللقاح تكفى 25 مليون شخص فقط.

ولفت إلى أنه على الرغم من التفاؤل الحالي بالأسواق يجب أن يبحث المستثمر عن الاستثمار بأسهم القطاعات التى كانت متضررة خلال الفترة الماضية و التى قد تستفاد مع اعادة الفتح مثل قطاع السياحة و الطيران و لكن بنسب مخاطرة مقبولة من محفظته المالية.

حذر وترقب

وبدورها، قالت دعاء زيدان، خبيرة أسواق المال بشركة تايكون لتداول الأوراق المالية، إن على المستثمر بالأسواق المالية بالمنطقة ومصر في الوقت الحالي أن يكون حذر ومراقب لحركة السيولة بالأسواق حيث إن الاتجاة مضاربي ويحتاج إلى التعامل مع التداولات بحرفية شديدة إلي أن تستقر الأمور الاقتصادية والسياسية علي مستوي العالم.

وأشارت إلى أن المستثمر يجب عليه الحذر أيضا لوجود بعض العوامل التي تدعوا إلى ذلك في مقدمتها أن تصنيع اللقاح للكورونا وتوزيعة علي مستوي العالم قد يستغرق وقت لبداية العام القادم كما أن الانتخابات الأمريكية تقع تحت طألة الطعن من دونالد ترامب والقضاء الأمريكي ككل لذلك من المهم قياس المخاطر الفترة القادمة وإدارة راس المال بحذر واللجوء إلي الأسهم القوية ماليا.

ومن جانبه، قالت منى عبدالمنعم المحللة المالية لدى بريميير للوساطة لـ"مباشر"، أن على المستثمر في خلال تلك الفترة الاتجاه إلى القطاعات كالسياحة والطاقة والأدوية رغم ظهو الاخبار عن اقتراب الاعلان عن اللقاح لعلاج الفيروس وهو الأمر الذي يعيد الأنشطة الحياتية لطبيعيتها لما قبل ظهور الفيروس وتعافي الشركات من أثر الاغلاقات وتعطل حركة التجارة الخارجية.

وأشار إلى أن الأسواق عادة لحالة الترقب والتذبذب حتى تتضح السياسات الاقتصادية التى سيتبعها الرئيس الامريكى الجديد جو بايدن الفائز بالانتخابات مؤخرا.

وبدوره، أكد "إيهاب يعقوب" مدير شركة جارانتى للتداول والخبير فى البورصة المصرية ، إن هناك طرق عامه دائما للحفاظ على الأرباح أهمها التريث واختيار نقاط البيع والبيع على دفعات مع وجود ارتفاعات واستقرار للأوضاع بعد انتخابات امريكا وتزامنها مع اكتشاف لقاح يجعل الطريق مفتوح نحو مزيد من تحقيق الربح وخاصة فى القطاع الطبي.

استراتيجيات فعالة

ومن جانبه، قال كريم دغيم محلل خبير أسواق المال، لـ"مباشر"، عن عدد من الاستراتيجيات الفعالة للتعامل مع الأرباح الأولى تحديد مستوى حماية الأرباح والاستمرار فى رفعها مع ارتفاع الأسعار والخروج الكامل من الصفقة.

وأشار إلى أننا نستطيع تطبيق الاستراتيجيه الاولى على مؤشر السوق السعودى تاسى للمستثمر قصير الاجل برفع مستوى حماية الأرباح الى مستوى 8250 نقطة، وأما بالنسبه للمستثمر متوسط الاجل فعند مستوى 7700 نقطة، وبالنسبة للمؤشر الرئيسي للبورصه المصريه نستطيع رفع مستوى حمايه الارباح الى مستوى 10750 نقطة للمستثمر قصير الأجل ومستوى 10200 نقطة إلى المستثمر المتوسط الاجل.

وأوضح أن الاستراتيجية الثانية هى ان يقوم المستثمر بتخفيض نسبه الاسهم بشكل مستمر مع كل صعود للاسهم الى ان تصل مثلا الى 30% وانتظار شراء جديد عند حدوث انخفاضات، مشيرا إلى أن الاستراتيجيه الثانية من الممكن  تطبيقها حسب طريقة تقبل المستثمر لدرجة المخاطرة والعائد.

وقال تامر السعيد خبير أسواق المال ‏والمدير لدى سي اي كابيتال‏ للسمسرة في الاوراق المالية‏، إنه بالعودة من جديد إلي الاستثمار الأمثل و النظر للقيم المالية في الأسهم و مضاعف الربحية و القيمه الاسمية كل هذا يجب علي كل مستثمر اكتسابها ومعرفة تفاصيل الأسهم لاقتناص الجيد منها و الخروج من السئ من أجل حماية ما تحقق من أرباح و بداية بناء مراكز شرائية مناسبة للتوقعات المستقبلية.

تقسيم الاستثمارات

وبدورها، أوضحت  أسماء أحمد محللة الأسواق لدى شركة "بيت المال للاستشارات"، أنه بعد تحقيق المتداولين هذا الأسبوع مزيد من المكاسب بسبب فوز جو بايدن اقتراب ظهور لقاح لكورونا الي النور يظل الحفاظ علي هذه المكاسب وتنميتها خلال الفترة القادمة أمر مهم.

وأوضحت أن هناك عاملان علي المستثمرين أخذهم في الحسبان هو أن تسليم السلطة الرسمي في الولايات المتحدة سيكون في يناير وبالتالي الحذر فيما إذا ظهر من ترامب بعض الأفعال التي قد تحدث تذبذبات محدودة  بالأسواق.

وأشارت إلى أن العامل الثاني هو أن بداية امال ايجاد لقاح كورونا سيستغرق وقتا لحين ظهوره بشكل نهائي وان يكون متاح لجميع دول العالم وبالتالي علي المستثمر تقسيم المحفظة الي جزء كافي كسيولة للتعديل في حال حدوث أي هبوط طارئ والجزء الثاني لأسهم استثمارية ومضاربية .

وأشارت إلى أن الاسهم الاستثمارية تختلف الطريقة الاستثمارية عاما ومدة الاحتفاظ بالاسهم أو الأصل المالي علي مدي أجواء كل  فترة ،فوفقا للمشهد الحالي  ينصح بتحديد أقرب نقاط مقاومة للسهم وجني الارباح عندها حيث أن هذه الفترة مازال يشوبها ولو علي الاقل بصيص من بعض الأحداث التي قد تكون غير متوقعة والتي تتطلب معها تحديد  أقرب اهداف استثمارية وجني الارباح عندها .

وقالت إن الاسهم المضاربية يكون لها الحصة الأكبر داخل المحفظة في الوقت الحالي عن الاسهم الاستثمارية وانتقاء الاسهم المضاربية بعناية واستغلال تذبذبات هذه الفترة خلال الصعود والهبوط والتي لها الجدوي حاليا في هذه الفترة نظرا لسرعتها في تحقيق أهدافها وجني الارباح بشكل أسرع.

ترشيحات

محمد بن زايد ورئيس وزراء إيطاليا يبحثان جهود مكافحة فيروس كورونا وتصنيع لقاح له

محدث.. هبوط أسعار النفط عند التسوية بعد بيانات المخزونات