مباشر: بحث محافظو مؤسسات النقد والبنوك المركزية بدول مجلس التعاون الخليجي، الخطوات والتدابير التي قامت بها الدول الأعضاء من خلال مؤسسات النقد والبنوك، لتخفيف الآثار الاقتصادية لفيروس كورونا المتسجد (COVID-19)،

جاء ذلك خلال اجتماعهم الخامس والسبعين، اليوم الثلاثاء، عبر الاتصال المرئي، برئاسة عبدالحميد سعيد محافظ البنك المركزي في دولة الإمارات العربية المتحدة، رئيس الدورة الحالية، وبمشاركة نايف فلاح مبارك الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

وناقش الاجتماع توصيات اللجان والفرق العاملة تحت إشراف لجنة المحافظين والمعنية بموضوعات نظم المدفوعات بدول مجلس التعاون وموضوعات الإشراف والرقابة على الجهاز المصرفي بدول المجلس، إلى جانب موضوعات التقنيات في مجال القطاع المالي والمبادرات التكاملية في هذا المجال.

واستعرضت اللجنة مبادرة تبادل معلومات الأمن السيبراني للقطاع المصرفي في ظل تنامي المخاطر السيبرانية وتزايد تحدياتها وتكرار وقوعها.

 كما ناقشت رؤية الأمانة العامة بشأن تعزيز العمل الخليجي المشترك (مرحلة ما بعد كورونا)، وتناول الاجتماع الجهود المبذولة من دول المجلس في إطار مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وغيرها من الموضوعات ذات الشأن النقدي والمصرفي.

واطلعت اللجنة على أهم التطورات والمستجدات بشأن المراحل التي أنجزها المجلس النقدي خلال الفترة الماضية، كما تم استعراض أحدث التطورات النقدية والمالية بدول المجلس.

ترشيحات

وزير إماراتي: 98 بالمائة من إجمالي المشاريع المسجلة في الدولة صغيرة ومتوسطة

79.6 مليار درهم تحويلات العمالة الأجنبية بالإمارات خلال 6 أشهر