مباشر - سالي إسماعيل: مع تفاقم أزمة الكورونا في شتى أنحاء العالم، اتجهت حكومات بعض الدول إلى إقرار خطوات من شأنها دعم المواطنين.

وفي حين أن البعض فضل تقديم أموال نقدية مباشرة إلى الأفراد والأسر، إلا أن الفريق الآخر كان يركز على الأوضاع طويلة الأمد عبر مساعدة الشركات المتضررة على دفع أجور موظفيها بغرض عدم تسريح العمال.

وتفشى "كوفيد-19" في كافة أنحاء العالم ليودي بحياة أكثر من 88 ألف شخص ويصيب نحو 1.5 مليون آخرين، ما أجبر الحكومات على تنفيذ عمليات الإغلاق الوطني ومطالبة الأفراد بالبقاء في المنزل.