TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

المؤشرات الكويتية تتباين لثاني جلسة على التوالي وسط هبوط بالتداولات

المؤشرات الكويتية تتباين لثاني جلسة على التوالي وسط هبوط بالتداولات
قاعة التداولات ببورصة الكويت

مباشر - محمد فاروق: أنهت المؤشرات الكويتية تعاملات يوم الأربعاء على تباين؛ وذلك لثاني جلسة على التوالي، وسط تراجع وتيرة التداولات مقارنة بـالجلسات المُنصرمة من الأسبوع الجاري.

وسجل المؤشر العام هبوطاً بواقع 0.09 بالمائة عند النقطة 6259.82 خاسراً نحو 5.4 نقطة. كما انخفض مؤشر السوق الأول 0.32 بالمائة، بينما صعد "الرئيسي" بنسبة 0.63 بالمائة.

وتقلصت سيولة البورصة اليوم 20.2 بالمائة إلى 26.71 مليون دينار مقابل 33.48 مليون دينار بالأمس. كما انخفضت أحجام التداول 6.9 بالمائة إلى 152.38 مليون سهم مقابل 163.72 مليون سهم بجلسة الثلاثاء.

وسجلت مؤشرات 5 قطاعات تراجعاً اليوم بصدارة التكنولوجيا بانخفاض نسبته 9.93 بالمائة، بينما ارتفع 7 قطاعات أخرى يتصدرها السلع الاستهلاكية بنحو 0.96 بالمائة.

وجاء سهم "التقدم" على رأس القائمة الحمراء للأسهم المدرجة بانخفاض نسبته 10 بالمائة، فيما تصدر سهم "تجارة" القائمة الخضراء مرتفعاً بنحو 20.9 بالمائة.

وحقق سهم "بيتك" أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 3.95 مليون دينار مستقراً عند سعر 811 فلساً، بينما تصدر سهم "الأولى" نشاط الكميات بتداول 16.69 مليون سهم مرتفعاً 2.78 بالمائة.

مُحلل: سيولة البورصة اتخذت مساراً هابطاً منذ الترقية في "إم إس سي آي"

وتعليقاً على جلسة اليوم، قال المُحلل الفني لسوق المال، نزار يونس لـ"مباشر"، إن سيولة البورصة الكويتية اتخذت مساراً هابطاً منذ الإعلان عن الترقية في مورغان ستانلي مؤشر "إم إس سي آي" للأسواق الناشئة نهاية الأسبوع الماضي.

وأوضح يونس أن الدخول الشرائي على أسهم السوق الرئيسي والابتعاد قليلاً عن أسهم السوق الأول التي تشبعت بالموجات الشرائية لقرابة الشهرين، ساهم أيضاً في تقلص مستويات التداول، خاصة أن غالبية أسهم الرئيسي أسعارها متدنية ولا تعبر عن حجم بعض الشركات المدرجة في ذلك السوق.

وأضاف أن عمليات جني الأرباح على أسهم السوق الأول ساعدت على تراجع مؤشره اليوم؛ الأمر الذي ألقى بظلاله على المؤشر العام الذي سجل تراجعه الثاني على التوالي.

فنياً، أوضح يونس أن المؤشر العام للبورصة الكويتية أمامه حاجز مقاومة مئوي مهم عند 6300 نقطة من المهم اختراقه قبل نهاية العام الجاري، الذي تبقى منه 4 جلسات فقط؛ وهو أمر ليس بالبعيد إذا تحسنت السيولة في تلك الجلسات مع تزايد موجات الشراء إما لتحسين الإقفالات السنوية، أو بناء مراكز شرائية على أسهم متدنية الأسعار وذات كفاءة تشغيلية جيدة.

ترشيحات:

حصاد.. اتفاق المنطقة المقسومة والتشكيل الحكومي أبرز أحداث الكويت خلال 2019

"الصندوق الكويتي" يقدم قروضاً بـ1.67 مليار دولار في 2019.. ومصر بالصدارة

إغلاق فرع "أولى تكافل" في الروضة نهاية ديسمبر

الرئيس التنفيذي لـ"الأهلي الكويتي" يتقاعد منتصف يناير المُقبل

أداء متباين للمؤشرات الكويتية صباحاً.. والسيولة تتجاوز 10 ملايين دينار

النفط الكويتي يرتفع إلى 68 دولاراً للبرميل

تابعة لـ"فنادق" الكويتية تُخلي عدد من المحلات المُستأجرة والمُستغلة للبيع

بورصة الكويت: عطلة رأس السنة الميلادية يومان

مُحلل: الزخم الشرائي ببورصة الكويت تراجع قليلاً.. والصورة العامة إيجابية