TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

لحين ظهور المحفزات.. توقعات باستمرار الأداء الهابط ببورصة مصر

لحين ظهور المحفزات.. توقعات باستمرار الأداء الهابط ببورصة مصر
شاشة تداول البورصة المصرية

من: هبة الكردي

القاهرة - مباشر: توقع محللو سواق المال وخبراؤه، استمرار الأداء العرضي الهابط على مؤشرات بورصة مصر خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، منتصف الأسبوع، مع غياب السيولة لحين ظهور محفزات.

وقال رئيس قسم التحليل الفني بشركة أراب فاينانس، إن المؤشر الرئيسي لبورصة مصر اخترق خلال جلسة أمس مستوى الدعم الهام 14500 نقطة و14450 نقطة، موضحاً أنه بذلك المستوى قد يكون قدم أولى الإشارات السلبية حالياً.

وتوقع أسامة نجيب استكمال تواجد القوى البيعية خلال تعاملات الأسبوع الجاري.

وأوضح نجيب أن المؤشر يواجه منطقة دعم ثانوية حول 14250 نقطة، والتي من الممكن أن تظهر عندها قوى شرائية مؤقتة، إلا أن الهدف الهبوطي للمؤشر بعد اختراق 14050 نقطة سيكون 14000 نقطة وهو أقرب قاع للمؤشر ومن ثم 13900 نقطة.

وتابع: اختراق 13900 نقطة لأسفل سيفتح الطريق لإعادة زيارة مناطق 13500 نقطة و13200 نقطة لأسفل على الأقل.

من جهتها، قالت عصمت ياسين المحللة الفنية لدى حورس لتداول الأوراق المالية، إن مؤشرات بورصة مصر لا تزال تشهد حركة عرضية على المدى المتوسط وصاعد على المدى القصير، ليستهدف المؤشر الرئيسي مستوى المقاومة عند 14830 – ثم 14920 نقطة.

وأضافت المحللة الفنية أن المؤشر بتماسكه أعلى 14920 نقطة يستهدف الـ 15100 – ثم 15320 نقطة، لافتة إلى أنه مع انتظار تأكيد كسر مستوى الدعم الهام 14520 – 14485 نقطة، يدفع المؤشر إلى مستويات بين 14300 -14080 نقطة.

وعلى مستوى مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة، توقعت عصمت ياسين أن يعاود التجربة على مستوى الـ 542 – ثم 552 نقطة، على أن يكون الدعم عند 528 – ثم 520 نقطة.

وأنهت المؤشرات الرئيسية تداولات أمس الاثنين على تراجعات جماعية ليغلق الرئيسي أسفل منطقة دعمه القريبة على تراجع بنحو 1.22 بالمائة عند 14378 نقطة.

ومن جانبه، توقع أيمن فودة رئيس لجنة سوق المال، استمرار الأداء السلبي لجلسة منتصف الأسبوع بوتيرة أقل مع استمرار غياب السيولة لحين ظهور محفزات جديدة.

ترشيحات:

وزير: مصر تنشئ جامعة للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالعاصمة الإدارية

السيسي يبحث التعاون العسكري مع الفيدرالي الألماني للصناعات الأمنية والدفاعية

وزير: تفادي أضرار الأمطار بمصر مكلف جداً ويفوق قدرات الدولة