TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

إلى أين تتجه بوصلة أسواق الخليج؟

إلى أين تتجه بوصلة أسواق الخليج؟
متعاملون يتابعون أسعار الأسهم السعودية

من: محمود جمال

مباشر: قال محللون لـ"معلومات مباشر" إن اتجاهات الأسواق العالمية التي تبدأ تعاملاتها الأسبوع الجديد اليوم الاثنين ستكون بمثابة البوصلة التي ستحدد مسار أغلب الأسواق الخليجية.

وبنهاية جلسة أمس الأحد، تباين أداء الأسواق الخليجية حيث واصل السوق السعودي تراجعه ليسجل نسبة 1.3 بالمائة بضغط من أسهم القطاع المالي، فيما استقر سوق دبي المالي وتأثر سوق أبوظبي ببعض عمليات جني الأرباح، وفي المقابل، ارتفعت البورصة الكويتية والقطرية.

وقال محمد الميموني المستشار الفني لأداء الأسهم لـ"معلومات مباشر" إن الأسواق الخليجية ستظل خاضعة لما يحدث بالأسواق العالمية إلى أن يتم صدور تصريحات تؤكد هدوء الحرب التجارية التي لم تستقر بعد وبدأت الولايات المتحدة بتطبيق التعريفات الجمركية.

وبرغم الدلائل على أن المحادثات بينهما بشأن النزاع التجاري ستستأنف هذا الشهر فابتداءً من أمس الأحد فرضت كل من الصين والولايات المتحدة رسوماً جمركية إضافية على سلع إحداهما الأخرى.

وأشار محمد الميموني إلى أن هناك عدة عوامل تضغط على السوق السعودية وهي التي دفعته للهبوط 8 بالمائة في الشهر الماضي وأبرزها النتائج الغير متوقعة التي حققتها البنوك وغيرها من الشركات الكبرى.

وبين أن النتائج الفصلية وبعض التكهنات باستمرار انخفاض النتائج بالنصف الثاني من العام مع بعض التقييمات السلبية أثرت على القطاع وهو الذي يضغط بشكل قوي على المؤشر العام بالسوق السعودي.

وأوضح أن التصريحات والتقارير بشأن طرح أرامكو الأرباح الكبرى الجيدة التي أعلنت عنها وقرب طرحها أيضاً من العوامل التي تدفع بعض المحافظ للاحتفاظ بالسيولة أو عدم استخدام السيولة بشكل كامل.

وذكر تقرير حديث أن شركة النفط السعودية أرامكو تخطط لتقسيم طرح أسهمها - الذي يعد الأكبر عالمياً - على مرحلتين.

وقالت صحيفة "وول ستريت" في تقرير نشر، يوم الخميس الماضي، إنه وفقاً لمطلعين على خطط عملاق النفط السعودي، سيتم خلال المرحلة الأولى طرح جزء من أسهمها في البورصة السعودية في وقت لاحق من العام الجاري.

وقال محمد الميموني إن الأمر الثاني الذي يترقبه مستمرو الأسهم بالمنطقة وبالسعودية هو الفائدة وهو الأمر المتعلق بقطاعي البنوك والعقار الذي سيؤثر بتداولاتهم بشكل قاطع خلال تداولات الشهر الجديد.

Image result for kuwait stock exchange

ومن جانبه، قال عايد الظفيري المحلل المالي بأسواق الخليج إن الشهر الجاري سيشهد ارتدادات فنية جيدة، مشيراً إلى أن السوق السعودي يقترب فنياً من قرب انتهاء فترة التصحيح.

وقال إن مؤشر السوق السعودي لا يزال يتداول في منطقة التشبع البيعي، مشيراً إلى أن هذا يزيد من فرصة حدوث تماسك وارتداد في الأجل القصير.

وأكد أن الأسواق الخليجية ولا سيما الكويتية والإماراتية تحمل مكررات ربحية منخفضة، لافتاً إلى أن الكويتي يحمل فرصاً جيدة لمستثمري الأسهم بالمنطقة في ظل الاستقرار الذي تشهده قطاعات الاقتصادية الكبرى.

ومكرر الربحية من المؤشرات التي تساعد المستثمر على معرفة إذا ما كان السعر جيداً للشراء أم لا، فكلما كان أقل من عشر مرات كلما كان السعر آمناً للشراء، إلا أنه على الرغم من ذلك لا يجب أخذ هذا المؤشر منفرداً، ولكن لا بد من النظر إليه مع المؤشرات الأخرى للشركة.

ترشيحات:

"دبي للطاقة" تنظم مزاداً لصالح "النفط العمانية"

صندوق يرفع حصته في أوراسكوم كونستراكشون لـ5.1%

"وصل" تسعى لإنهاء مشروع "ورسان" قبل "إكسبو دبي"

أول تعليق لـ"عبدالله بن زايد"على رسائل نائب رئيس دولة الإمارات

مطار أبوظبي يستقبل 4.5 مليون مسافر خلال أشهر الصيف

"موسم العمل الجديد" أبرز قضية يناقشها مجلس الوزراء الإماراتي.. اليوم

3 أسهم تقتنص 64% من سيولة سوق دبي

مستوى تاريخي للتداول الشهري في بورصة دبي للذهب

أراضي دبي: رسائل "محمد بن راشد" تتبنى تنظيم القطاع العقاري

دبي خامس أفضل المدن البحرية بالعالم