TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

مشروعات طموحة قيد التنفيذ لتطوير التعليم بالسعودية.. تعرف عليها

مشروعات طموحة قيد التنفيذ لتطوير التعليم بالسعودية.. تعرف عليها
وزارة التعليم السعودية

الرياض ـ مباشر: تعمل وزارة التعليم السعودية على عدد من المشاريع؛ لتنظيم وتطوير العملية التعليمية؛ وفق أحدث المعايير الدولية، كما تخطط الوزارة لعدد آخر من المشاريع المستقبلية.

ويستعرض "مباشر" فيما يلي، أبرز المشاريع التي تعمل الوزارة على إنجازها خلال الفترة الحالية؛ بهدف تحسين جودة التعليم، وأبرز المشاريع التي تستعد الوزارة لطرحها بالفترة المقبلة.

مشاريع قيد التنفيذ:

يأتي على رأس المشاريع التي تعمل وزارة التعليم السعودية على إنجازها:

نظام الجامعات الجديد

يهدف لتحقيق الاستقلالية المنضبطة للجامعات، بحيث يمكّنها ذلك من بناء لوائحها الأكاديمية والمالية والإدارية؛ وفق السياسات العامة التي تقرها الدولة من خلال مجلس شؤون الجامعات المقترح، وتحقيق انعكاس حقيقي لمضامين رؤية (2030) في التنظيم الإداري للجامعات.

ويرتبط مشروع نظام الجامعات الجديد بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة، بالإضافة إلى تشجيع التعليم المستمر وتوفير فرصة للجميع، وتحقيق نمو اقتصادي مستدام، وشامل وعادل.

مدارس الطفولة المبكرة

يهدف المشروع لتحسين جودة التعليم، وحصول كل طفل على فرص التعليم الجيد وفق خيارات متنوعة، عبر إسناد تدريس الصفوف الأولية بنين لمعلمات متخصصات، من خلال إعادة تأهيل المدارس الحكومية القائمة وتطويرها، مع مراعاة تجهيز فصول ودورات مياه مستقلة للبنين وأخرى مستقلة للبنات.

ويرتبط مشروع مدارس الطفولة المبكرة بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة.

دوري المدارس

أحد أهم المشاريع لدى الهيئة العامة للرياضة، الذي تنظمه بالتعاون مع وزارة التعليم كمشروع رياضي وطني يهدف لصناعة جيل جديد لرياضة كرة القدم السعودية.

ويرتبط مشروع دوري المدارس بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة.

التعرّف على الموهوبين

تسعى وزارة التعليم من خلال المشروع إلى توفير تعليم يسهم في دفع عجلة الاقتصاد تماشياً مع الأهداف الاستراتيجية لبرنامج التحوّل الوطني التي من بينها "تحسين البيئة التعليمية المحفزة للإبداع والابتكار" بهدف إيجاد بيئة علمية إبداعية تنافسية محفزة لعقل الباحث العلمي وتهيئته للمنافسة.

ويرتبط مشروع التعرّف على الموهوبين بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة.

التطوير المهني للمعلمين والمعلمات

يهدف المشروع إلى رفع مستوى الأداء المهني في ضوء المعايير المهنية للمعلّم؛ للمساهمة في تجويد نواتج التعلّم، وتقديم برامج تخصصية عامة متنوعة وفق احتياجات التطوير المهني بصورة مستمرة، وإعادة ورفع مستوى التأهيل العلمي والمهني لشاغلي الوظائف التعليمية، من خلال استثمار قنوات التعليم عن بُعد في وزارة التعليم، وتطبيقات التقنية الحديثة.

ويرتبط مشروع التطوير المهني للمعلمين والمعلمات بأهداف التنمية المستدامة من خلال تحقيق التعليم الشامل، العادل، ذي الجودة والنوعية العالية لجميع فئات المجتمع لبناء رأس المال البشري اللازم لتحقيق التنمية المستدامة.

مشاريع مستقبلية:

تطوير مسارات الثانوية العامة والأكاديميات المتخصصة

يهدف هذا المشروع إلى تصميم نموذج تعليمي متميز وحديث للتعليم الثانوي بالمملكة يسهم بكفاءة في تأهيل الطالب للحياة ولإكمال تعليمه ما بعد الثانوي، وكذلك ولسوق العمل، ويعزز النموذج المستهدف من انتمائه الوطني بما يتوافق ورؤية المملكة 2030.

ويتضمن عدة مسارات نوعية متخصصة وبناء مناهج حديثه وتطوير عمليات التعليم والتعلم بما يسهم في تأهيل الخريج لتلبية حاجات سوق العمل من مهن المستقبل، ودعم الفئات ذات الاستعداد لمواصلة تعليمها الجامعي بما يتناسب مع متطلبات التنمية.

الفئات المستهدفة:

ويستهدف المشروع عامة الطلاب والطالبات بالمرحلة الثانوية بجميع شرائحهم في الثانويات العامة وتحفيظ القرآن في جميع مناطق المملكة إلى جانب المعلمين والمعلمات في المرحلة الثانوية.

النواتج المتوقعة:

- تقليل الهدر التعليمي بانخراط الطلاب في تخصصات وفق ميولهم وقدراتهم.

- تحسين مستوى مخرجات التعليم وتجهيزهم للتعليم العالي والمهني (سواء تعليم عال أم مهني) أو  سوق العمل من خلال تقديم مسارات أكثر تنوعاً تلبي احتياجات ومصالح الطالب.

- تحفيز الطلاب من خلال تمكينهم من متابعة تعليمهم في المسار المفضل في مراحل مبكرة.

- يقدم نظام المسارات مقررات متطوّرة وحديثه تتماشى مع المستجدات على الساحة العالمية، وتؤهل الطالب للجامعة وفق قدراته وميوله، وتعدّه لسوق العمل.

- تطوير مهارات الطالب العليا من خلال تقديم مشروع تخرّج يساعده على التطبيق والممارسة الفعلية لما قام بدراسته؛ وهو أحد متطلبات التخرج الرئيسية.

- تزويد الطالب بالمهارات التقنية المعنية له على التعامل مع الحياة والتجارب مع متطلبات سوق العمل، والإسهام في دعم أسرته ومجتمعه فيما يحقق الاستجابة لمتطلبات الحكومة الإلكترونية.

- ضمان موائمة مخرجات التعليم مع سوق العمل بشكل وثيق وحقيقي.

- تمكين المرأة وزيادة نسب التحاقها بالتخصصات العلمية والإدارية النوعية، والمرتبطة بسوق العمل ووظائف المستقبل.

- مواكبة متطلبات مهن ووظائف المستقبل بوقت مبكر.

- خفض نسب البطالة من خلال تأهيل خريجي التعليم الثانوي لفرص عمل جديدة.

ترشيحات:

التأمينات السعودية تجيب عن 30 تساؤلاً بعد قرار مجلس الوزراء بالدمج مع "التقاعد"

تعرف على اشتراطات إيصال الخدمة الكهربائية بالسعودية

السعودية تستعد لتطبيق "كود البناء".. تعرف على الأهداف ومراحل التطبيق