سينطلق معرض ومؤتمر "جلف ترافيك" 2014 الذي سيُقام بين 8 و10 ديسمبر 2014 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض منصّة للتركيز على تعدّد الوسائل ضمن المدن، بما في ذلك نظم الترابط، وأنظمة النقل الجماعي ودمجها بالطرق السريعة التقليديّة، فضلاً عن التقنيّات المتقدّمة ووسائل الحفاظ على سلامة الطرق.
وتضمّ لائحة المتحدثين في المؤتمر لهذا العام عدداً من الشخصيّات الهامّة في هذا المجال من دول الأسواق الناشئة، على غرار ألان بريستو مدير إدارة المساحة والنقل البرّي في شركة "ترانسبورت فور لندن" (Tfl)؛ والمهندسة ميثاء محمّد بن عدي المدير التنفيذي لمؤسّسة "المرور والطرق في هيئة الطرق والمواصلات" في الإمارات العربيّة المتّحدة؛ وبيتر فنتر المدير التنفيذي لمنظّمة "الشراكة العالميّة للسلامة على الطرق"؛ وسينغ مونغ كي رئيس "آي تي إس سنغافورة" في هيئة الطرق والنقل في سنغافورة، وغيرهم.
ويجمع معرض ومؤتمر "جلف ترافيك" قادة القطاع من مختلف أنحاء العالم ممّن يعملون في مجال الطرق والسكك الحديديّة والنقل العام والمواقف. كما سيتمكّن المورّدون من استعراض التوجّهات والتقنيّات الجديدة وتقديم الأفكار المتطوّرة والحلول المبتكرة".
والتزمت دول مجلس التعاون الخليجي مؤخّراً استثمار ما يقارب 121.3 مليار دولار أميركي لتحسين البنية التحتيّة لقطاع النقل البرّي.
وأشار تقرير حديث صدر من مؤسّسة "تيمتريك" العالمية الى أنّ العديد من دول مجلس التعاون الخليجي تستثمر في مجال البنية التحتيّة الخاصّة بالطرقات والسكك الحديديّة.
إلاّ أنّ الاستثمار الإقليمي الأكبر يأتي من المملكة العربيّة السعوديّة، حيث أعلنت الحكومة عام 2013 عن خطّة لاستثمار مبلغ 77 مليار دولار أميركي بهدف تحسين الطرق والجسور والسكك الحديديّة.
وشكّلت البنية التحتيّة للطرق ثاني أهمّ فئة ضمن السوق الكويتي لإنشاء البنى التحتيّة، بحيث بلغت حصّتها نسبة 32.2% من القيمة الإجماليّة لعام 2012. وارتفع العدد الإجمالي للمركبات البرّيّة من مليون مركبة في العام 2012 ليبلغ 1.7 مليون مركبة في العام 2013، ما يدلّ على الحاجة إلى المزيد من الطرق. ومن المتوقّع أن تسجّل الفئة معدّل نموّ سنويّ مركّب بنسبة 4.8% لتبلغ قيمة 2.1 مليار دولار أميركي في العام 2017.
وكذلك الحال في قطر، إذ شكّلت البنية التحتيّة للطرق ثاني أهمّ فئة ضمن سوق إنشاء البنى التحتيّة خلال فترة الاستعراض، بحيث بلغت قيمتها 1.0 مليار دولار أميركي في العام 2012. ومن المتوقّع أن تسجّل معدّل نموّ سنويّ مركّب بنسبة 2.1% لتبلغ قيمة 1.1 مليار دولار أميركي في العام 2017، علماً أنّ قطر تعاني من مشكلة ازدحام المرور، ما يلزم الحكومة إنفاق المزيد لتطوير البنى التحتيّة للطرق.
وتضمّ لائحة المتحدثين في المؤتمر لهذا العام عدداً من الشخصيّات الهامّة في هذا المجال من دول الأسواق الناشئة، على غرار ألان بريستو مدير إدارة المساحة والنقل البرّي في شركة "ترانسبورت فور لندن" (Tfl)؛ والمهندسة ميثاء محمّد بن عدي المدير التنفيذي لمؤسّسة "المرور والطرق في هيئة الطرق والمواصلات" في الإمارات العربيّة المتّحدة؛ وبيتر فنتر المدير التنفيذي لمنظّمة "الشراكة العالميّة للسلامة على الطرق"؛ وسينغ مونغ كي رئيس "آي تي إس سنغافورة" في هيئة الطرق والنقل في سنغافورة، وغيرهم.
ويجمع معرض ومؤتمر "جلف ترافيك" قادة القطاع من مختلف أنحاء العالم ممّن يعملون في مجال الطرق والسكك الحديديّة والنقل العام والمواقف. كما سيتمكّن المورّدون من استعراض التوجّهات والتقنيّات الجديدة وتقديم الأفكار المتطوّرة والحلول المبتكرة".
والتزمت دول مجلس التعاون الخليجي مؤخّراً استثمار ما يقارب 121.3 مليار دولار أميركي لتحسين البنية التحتيّة لقطاع النقل البرّي.
وأشار تقرير حديث صدر من مؤسّسة "تيمتريك" العالمية الى أنّ العديد من دول مجلس التعاون الخليجي تستثمر في مجال البنية التحتيّة الخاصّة بالطرقات والسكك الحديديّة.
إلاّ أنّ الاستثمار الإقليمي الأكبر يأتي من المملكة العربيّة السعوديّة، حيث أعلنت الحكومة عام 2013 عن خطّة لاستثمار مبلغ 77 مليار دولار أميركي بهدف تحسين الطرق والجسور والسكك الحديديّة.
وشكّلت البنية التحتيّة للطرق ثاني أهمّ فئة ضمن السوق الكويتي لإنشاء البنى التحتيّة، بحيث بلغت حصّتها نسبة 32.2% من القيمة الإجماليّة لعام 2012. وارتفع العدد الإجمالي للمركبات البرّيّة من مليون مركبة في العام 2012 ليبلغ 1.7 مليون مركبة في العام 2013، ما يدلّ على الحاجة إلى المزيد من الطرق. ومن المتوقّع أن تسجّل الفئة معدّل نموّ سنويّ مركّب بنسبة 4.8% لتبلغ قيمة 2.1 مليار دولار أميركي في العام 2017.
وكذلك الحال في قطر، إذ شكّلت البنية التحتيّة للطرق ثاني أهمّ فئة ضمن سوق إنشاء البنى التحتيّة خلال فترة الاستعراض، بحيث بلغت قيمتها 1.0 مليار دولار أميركي في العام 2012. ومن المتوقّع أن تسجّل معدّل نموّ سنويّ مركّب بنسبة 2.1% لتبلغ قيمة 1.1 مليار دولار أميركي في العام 2017، علماً أنّ قطر تعاني من مشكلة ازدحام المرور، ما يلزم الحكومة إنفاق المزيد لتطوير البنى التحتيّة للطرق.
المصدر:
مباشر
